يمثل الحوار بكل قيمه وآدابه ومفاهيمه جوهرا أساسيا في التواصل الإنساني، وفي استثمار التفاعل مع الأفكار، ونقلها في عصر المعرفة والمعلوماتية، وفي ظل هذا الوعي يعمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بدأب على نشر الثقافة الحوارية في مجتمعنا السعودي، بما تنطوي عليه هذه الثقافة من تبادل الآراء، واحترام الآخر، والتعبير عن الذات من خلال قيم التسامح، والتآلف، والوسطية والاعتدال، ولما كان الحوار هو السبيل الكاشف والموصل للفكرة بين طرفين، فإن من بديهيات هذا التوصيل وضوح الفكرة، واعتمادها على نسق قيمي واقعي يؤثر تحليل الفكرة واستبطانها معا عبر التركيز على ما تتضمنه، والنأي عما هو شخصي، وفي هذه المنتديات لنا أن نتحاور ، ونتناقش، ونتجادل بشكل إيجابي، يفضي إلى معرفة وثقى بالأشياء، وبقضايانا الوطنية الواقعية الجوهرية، وذلك من خلال أدبيات الحوار التالية :
الالتزام بالموضوعية والحيادية.
البعد عن إصدار الأحكام تجاه الآخرين.
البعد عن التعميم في الأحكام والنتائج.
احترام رؤى الآخرين حتى وإن كنا لا نتفق معها.
التركيز في المناقشة على الأفكار، وليس الأشخاص.
الحرص على الأمانة في النقل والاستشهاد.
عرض الأفكار بوضوح واختصار.
البعد عن الحدة في المناقشة، وعن التعصب للآراء أو للأشخاص.
و تتجلى أهداف مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التالي :
أولا: تكريس الوحدة الوطنية في إطار العقيدة الإسلامية وتعميقها عن طريق الحوار الفكري الهادف .
ثانيًا: الإسهام في صياغة الخطاب الإسلامي الصحيح المبني على الوسطية والاعتدال داخل المملكة وخارجها من خلال الحوار البناء .
ثالثًا: معالجة القضايا الوطنية من اجتماعية وثقافية وسياسية واقتصادية وتربوية وغيرها وطرحها من خلال قنوات الحوار الفكري وآلياته .
رابعًا: ترسيخ مفهوم الحوار وسلوكياته في المجتمع ليصبح أسلوبًا للحياة ومنهجاً للتعامل مع مختلف القضايا .
خامسًا: توسيع المشاركة لأفراد المجتمع وفئاته في الحوار الوطني وتعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني بما يحقق العدل والمساواة وحرية التعبير في إطار الشريعة الإسلامية .
سادساً: تفعيل الحوار الوطني بالتنسيق مع المؤسسات ذات العلاقة .
سابعاً: تعزيز قنوات الاتصال والحوار الفكري مع المؤسسات والأفراد في الخارج .
ثامنًا: بلورة رؤى استراتيجية للحوار الوطني وضمان تفعيل مخرجاته .
BUJA
الالتزام بالموضوعية والحيادية.
البعد عن إصدار الأحكام تجاه الآخرين.
البعد عن التعميم في الأحكام والنتائج.
احترام رؤى الآخرين حتى وإن كنا لا نتفق معها.
التركيز في المناقشة على الأفكار، وليس الأشخاص.
الحرص على الأمانة في النقل والاستشهاد.
عرض الأفكار بوضوح واختصار.
البعد عن الحدة في المناقشة، وعن التعصب للآراء أو للأشخاص.
و تتجلى أهداف مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التالي :
أولا: تكريس الوحدة الوطنية في إطار العقيدة الإسلامية وتعميقها عن طريق الحوار الفكري الهادف .
ثانيًا: الإسهام في صياغة الخطاب الإسلامي الصحيح المبني على الوسطية والاعتدال داخل المملكة وخارجها من خلال الحوار البناء .
ثالثًا: معالجة القضايا الوطنية من اجتماعية وثقافية وسياسية واقتصادية وتربوية وغيرها وطرحها من خلال قنوات الحوار الفكري وآلياته .
رابعًا: ترسيخ مفهوم الحوار وسلوكياته في المجتمع ليصبح أسلوبًا للحياة ومنهجاً للتعامل مع مختلف القضايا .
خامسًا: توسيع المشاركة لأفراد المجتمع وفئاته في الحوار الوطني وتعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني بما يحقق العدل والمساواة وحرية التعبير في إطار الشريعة الإسلامية .
سادساً: تفعيل الحوار الوطني بالتنسيق مع المؤسسات ذات العلاقة .
سابعاً: تعزيز قنوات الاتصال والحوار الفكري مع المؤسسات والأفراد في الخارج .
ثامنًا: بلورة رؤى استراتيجية للحوار الوطني وضمان تفعيل مخرجاته .
BUJA