حياتي
أتسألني بعد كل هذا كيف هى حياتي بعدك؟
اكتب يا قلمي النازف…أحرقني بتأوهاتك المعتادة…اكتب يا قلمي وارسم له حياتي التى كانت نصف عذاب….فأصبحت بعده موتاً بطيئاً يحملني على كفوف القدر,موتاً يعذبني حتى آخر أنفاسي
"حبيبي الراحل"
"حبيبي الذي تركني أختنق"
ما حياتي بعدك إلا دمار....أعيش في دمار
يلفحني الهم من كل مكان....أتوسد الهم والآلام وأتوجع والكل من حولي ينام.........ثم
تسألني ما هو الدمار؟؟
الدمار أن يكون لك حبيب وهبته قلبك على كفوف الرضا حبيب قتلت نفسك لأجل أن تحيا البسمة على شفاهه ثم يتركك ليعشق سواك
"حبيبي الذي كان"
أتذكر
حينما أسكنتك قلبي بعد أن أخرجت منه كل البشر سواك؟
أتذكر كيف زرعت حبك داخلي ورويته بدم قلبي ودمع عيني؟
أتذكر كفوفي التى عانقت جفونك كلما أعياها السهر؟
أتذكر من سهر بجوار القمر ليداعب خصلات شعرك بعد أن تركك الكل ورحل؟
أتذكر كيف انتزعت من داخلي كل شيء شعرت به ينفر منك ورميت به أرضاً؟
أما زلت تذكر أنني شمعتك التى كانت تحترق لتضيء لك عتمة ليلك؟
احترقت لأجلك بصمت ولم أنطق بحرف واحد
احترقت متوّجعة بصمت راسمة أعذب ابتسامة لكي لا أرهق ظنونك حبيبي
"بدونك الآن"
اشراقة الشمس توقد النار في مهجتي
أقضي ليلتي أصارع الوهم وأطارد سراب ذكريات حارقة
يلوح النهار مبشراً بألم جديد
يلوح كأنه يتوعدني بالموووووووت ألماً دون الرحمة
لا تتعجب لذلك -لا تتهمني بالمبالغة- كيف لاتصدق أنني بدونك ميتة لا محالة؟ كيف لاتصدق وأنت تعلم أنني
أحببتك
بل عشقتك
أصبحت متيمة بك
تنفستك كما الهواء
كنت لي كل شيء
كنت أحلامي وآمالي
بك وحدك عشت عمري أنت
تملكتني من الوريد إلى الوريد -عشقتك حتى الجنون- أنت لا تعلم يا هذا من تكون
وكيف بدونك أموت و لا أكون
أقسم لك أنني أصبحت أخشى أن ينزف جرحي دماً فيخرج بعض حبك من داخل عروقي
كيف لا؟؟
كيف لا وقد أسكنتك في أحشائي ..كيف لا وأناعشت بوجودك ومن دونك يا أملي لن أعيش.....
"تركتني"
فمزقني الحزن بعدك ..قتلتني حسرة على ما فات ..ذبحتني برحيلك
تركتني!! وما السبب يا ترى......بسبب أحمق
ليس سبب لا؟؟!
بل هو تسبب ...بكل برود تطلب مني أن أنساك و أنك راحل و للأبد
تطلب مني أن أنسى ما بيننا لأنه لم يكن سوى وهم وانك وجدت نصفك الآخر بعيداً عني.
آآآآآآآآآآآآآآآآه
ويل قلبي مما ينتظره.... حبيبي يحب غيري ..مهلاً لا تذهب
سأحاول أن ألملم كبريائي الذي انكسر..
سأحاول أن أكون مخلصة ووفية معك ولآخر لحظة لحظة من عمري
"يا من كنت حبيبي"
أتسألني بعد كل هذا كيف هى حياتي بعدك؟
اكتب يا قلمي النازف…أحرقني بتأوهاتك المعتادة…اكتب يا قلمي وارسم له حياتي التى كانت نصف عذاب….فأصبحت بعده موتاً بطيئاً يحملني على كفوف القدر,موتاً يعذبني حتى آخر أنفاسي
"حبيبي الراحل"
"حبيبي الذي تركني أختنق"
ما حياتي بعدك إلا دمار....أعيش في دمار
يلفحني الهم من كل مكان....أتوسد الهم والآلام وأتوجع والكل من حولي ينام.........ثم
تسألني ما هو الدمار؟؟
الدمار أن يكون لك حبيب وهبته قلبك على كفوف الرضا حبيب قتلت نفسك لأجل أن تحيا البسمة على شفاهه ثم يتركك ليعشق سواك
"حبيبي الذي كان"
أتذكر
حينما أسكنتك قلبي بعد أن أخرجت منه كل البشر سواك؟
أتذكر كيف زرعت حبك داخلي ورويته بدم قلبي ودمع عيني؟
أتذكر كفوفي التى عانقت جفونك كلما أعياها السهر؟
أتذكر من سهر بجوار القمر ليداعب خصلات شعرك بعد أن تركك الكل ورحل؟
أتذكر كيف انتزعت من داخلي كل شيء شعرت به ينفر منك ورميت به أرضاً؟
أما زلت تذكر أنني شمعتك التى كانت تحترق لتضيء لك عتمة ليلك؟
احترقت لأجلك بصمت ولم أنطق بحرف واحد
احترقت متوّجعة بصمت راسمة أعذب ابتسامة لكي لا أرهق ظنونك حبيبي
"بدونك الآن"
اشراقة الشمس توقد النار في مهجتي
أقضي ليلتي أصارع الوهم وأطارد سراب ذكريات حارقة
يلوح النهار مبشراً بألم جديد
يلوح كأنه يتوعدني بالموووووووت ألماً دون الرحمة
لا تتعجب لذلك -لا تتهمني بالمبالغة- كيف لاتصدق أنني بدونك ميتة لا محالة؟ كيف لاتصدق وأنت تعلم أنني
أحببتك
بل عشقتك
أصبحت متيمة بك
تنفستك كما الهواء
كنت لي كل شيء
كنت أحلامي وآمالي
بك وحدك عشت عمري أنت
تملكتني من الوريد إلى الوريد -عشقتك حتى الجنون- أنت لا تعلم يا هذا من تكون
وكيف بدونك أموت و لا أكون
أقسم لك أنني أصبحت أخشى أن ينزف جرحي دماً فيخرج بعض حبك من داخل عروقي
كيف لا؟؟
كيف لا وقد أسكنتك في أحشائي ..كيف لا وأناعشت بوجودك ومن دونك يا أملي لن أعيش.....
"تركتني"
فمزقني الحزن بعدك ..قتلتني حسرة على ما فات ..ذبحتني برحيلك
تركتني!! وما السبب يا ترى......بسبب أحمق
ليس سبب لا؟؟!
بل هو تسبب ...بكل برود تطلب مني أن أنساك و أنك راحل و للأبد
تطلب مني أن أنسى ما بيننا لأنه لم يكن سوى وهم وانك وجدت نصفك الآخر بعيداً عني.
آآآآآآآآآآآآآآآآه
ويل قلبي مما ينتظره.... حبيبي يحب غيري ..مهلاً لا تذهب
سأحاول أن ألملم كبريائي الذي انكسر..
سأحاول أن أكون مخلصة ووفية معك ولآخر لحظة لحظة من عمري
"يا من كنت حبيبي"