هل فعلا احنا نستحق الحياة؟؟
أخبروني لما لانستحق السعادة أو النجاح أو الصداقة أو المحبة من الآخرين
لماذا نستمر في تكرار كلمة ( لا أستحق .. مللت الحياة )
اتعلمنا تدمير انفسنا أو تصغيرها أو تحقيرها.. ولكننا لم نتعلم أن نقول لنفسنا ولو لمرة
( نحن نستحق او انا استحق)
لم نحاول أن نصنع ابتسامة حقيقية على شفاهنا وامتلأتْ مشاعرنا بابتسامة صفراء تجلب المرض
لا نفكر في جلب السعادة لنفسنا بل نتتظرها من الآخرين
كلنا يستحق الحياة بكل ما فيها من معاني جميلة ..
في حياتنا كثير من السلبيات التي نفرضها نحن لا غيرنا
فأحياناً قد نحاصر أنفسنا بسيل من الأتهامات فنجعل حياتنا
دائرة مغلقة تنصب في محيط واحد الا وهو
( سلبيات . سلبيات . سلبيات )
نحن لانعي مدى تأثر حياتنا بهذا الكم الهائل من هذه السلبيات
ولاندرك حجم الأثر الذي تحدثه هذه الشحنات االسلبية في حياتنا !
فعلى سبيل المثال احياناً قد نحكم على أنفسنا اننا
عديمي الأستحقاقية لأي شيء جميل ربما لفعل
خاطئ اقدمنا عليه,, أو تصرف يبدوا غبياً نوعاً ما
فنقسو على أنفسنا عندها !!
كثيراً ربما نحرم انفسنا من شي النفس تهواه او
نقصر في شي ما قد يكون سبب في اسعادنا
أو نتخذ مايمسى بالتحطيم الذاتي شعاراً لنا !
وبكل السبل نحن نهدم ماهو جميل في اعماقنا
ربما احياناً نقوم بحبس انفسنا في ظلمة الحزن
والكآبة لأننا نشعر اننا بحاجة الى الحزن
بحاجة الى كل الألم الممزوج بالأسى والدموع
نستنكر على انفسنا لحظات سعادة احياناً
ونعتقد ان القدر قد جعل من الحزن رفيقاً لنا !
احياناً نتسائل لما كل هذا التحطيم الذاتي لما لانحاول ان نفهم بأننا نستحق الحياة ومادمنا متواجدين
هاهنا في هذه الحياة ذات المشوار الطويل لما لانتمتع بكل ماحولنا لما لانهب لأنفسنا فرصة
السعادة التي احياناً نسرقها سرقة وكأن السعادة جريمة يحاسب عليها القانون !
ندرك ان من الخطأ الجسيم تحطيم النفس واشعارها بالأحتقار لكن لما نفعل ذلك مع علمنا بسلبياته !
لما لا نصنع لأنفسنا واقع جميل
نحن موجودون على هذه الحياة
اذن نحن نستحق العيش بسلام مع انفسنا
( نتيجة حتمية اننا مع زلاتنا وأخطائنا نستحق الحياة )
الشي الجميل الذي لابد ان نؤمن به ان مانريده يتحقق .. وأن مانسعى اليه لابد ان يحدث
لو أتجه تفكيرنا الى هذه الناحية فسيتشكل فرق كبيرلدينا !
انا سوف احقق النجاح في حياتي .. انا سوف أكون أفضل .. حياتي ستكون أجمل
.. حياتي سعيدة .. الحياة جميلة .. عبارات لابد ان نردها دوماً لتنعكس ايجابيتها علينا.
نحن نكون كما نريد
نحن نصنع انفسنا
ياترى كلاً اين يرى
نفسه في فئة استحق
أم لا أستحق !
وكأننا نقول لأنفسنا أكون أو لا أكون !
الأبتسامه دمعتك عند الحاجه اليها
من الصعب على الآنسان ان ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها ... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!
ولكل أنسان قلب وعقل : قلب يحمل المحبه والوفاء...
وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....
من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ....بدون امنيات ..
ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...
وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء الى بلسم الجراح " الذكرى "
حينما يتذكر أشياء كثيره فقدها ...
يبتسم قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...
ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الاْشياء اصبحت ذكرى وأحلاماً مضت
وأنه يعيش الحاضر...
فيبتسم املآ وتفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح الى جانب
الحزن والدموع ...الى جانب السعاده...
والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر بطعم السعاده ولا حرارة الضحكات ...
فلتبتسم إذن أيها الانسان ... ابتسم لحاضرك ولمستقبلك ولماضيك ...
ولكن..
دون أن تنسيك الأبتسامه دمعتك عند الحاجه اليها ....
أخبروني لما لانستحق السعادة أو النجاح أو الصداقة أو المحبة من الآخرين
لماذا نستمر في تكرار كلمة ( لا أستحق .. مللت الحياة )
اتعلمنا تدمير انفسنا أو تصغيرها أو تحقيرها.. ولكننا لم نتعلم أن نقول لنفسنا ولو لمرة
( نحن نستحق او انا استحق)
لم نحاول أن نصنع ابتسامة حقيقية على شفاهنا وامتلأتْ مشاعرنا بابتسامة صفراء تجلب المرض
لا نفكر في جلب السعادة لنفسنا بل نتتظرها من الآخرين
كلنا يستحق الحياة بكل ما فيها من معاني جميلة ..
في حياتنا كثير من السلبيات التي نفرضها نحن لا غيرنا
فأحياناً قد نحاصر أنفسنا بسيل من الأتهامات فنجعل حياتنا
دائرة مغلقة تنصب في محيط واحد الا وهو
( سلبيات . سلبيات . سلبيات )
نحن لانعي مدى تأثر حياتنا بهذا الكم الهائل من هذه السلبيات
ولاندرك حجم الأثر الذي تحدثه هذه الشحنات االسلبية في حياتنا !
فعلى سبيل المثال احياناً قد نحكم على أنفسنا اننا
عديمي الأستحقاقية لأي شيء جميل ربما لفعل
خاطئ اقدمنا عليه,, أو تصرف يبدوا غبياً نوعاً ما
فنقسو على أنفسنا عندها !!
كثيراً ربما نحرم انفسنا من شي النفس تهواه او
نقصر في شي ما قد يكون سبب في اسعادنا
أو نتخذ مايمسى بالتحطيم الذاتي شعاراً لنا !
وبكل السبل نحن نهدم ماهو جميل في اعماقنا
ربما احياناً نقوم بحبس انفسنا في ظلمة الحزن
والكآبة لأننا نشعر اننا بحاجة الى الحزن
بحاجة الى كل الألم الممزوج بالأسى والدموع
نستنكر على انفسنا لحظات سعادة احياناً
ونعتقد ان القدر قد جعل من الحزن رفيقاً لنا !
احياناً نتسائل لما كل هذا التحطيم الذاتي لما لانحاول ان نفهم بأننا نستحق الحياة ومادمنا متواجدين
هاهنا في هذه الحياة ذات المشوار الطويل لما لانتمتع بكل ماحولنا لما لانهب لأنفسنا فرصة
السعادة التي احياناً نسرقها سرقة وكأن السعادة جريمة يحاسب عليها القانون !
ندرك ان من الخطأ الجسيم تحطيم النفس واشعارها بالأحتقار لكن لما نفعل ذلك مع علمنا بسلبياته !
لما لا نصنع لأنفسنا واقع جميل
نحن موجودون على هذه الحياة
اذن نحن نستحق العيش بسلام مع انفسنا
( نتيجة حتمية اننا مع زلاتنا وأخطائنا نستحق الحياة )
الشي الجميل الذي لابد ان نؤمن به ان مانريده يتحقق .. وأن مانسعى اليه لابد ان يحدث
لو أتجه تفكيرنا الى هذه الناحية فسيتشكل فرق كبيرلدينا !
انا سوف احقق النجاح في حياتي .. انا سوف أكون أفضل .. حياتي ستكون أجمل
.. حياتي سعيدة .. الحياة جميلة .. عبارات لابد ان نردها دوماً لتنعكس ايجابيتها علينا.
نحن نكون كما نريد
نحن نصنع انفسنا
ياترى كلاً اين يرى
نفسه في فئة استحق
أم لا أستحق !
وكأننا نقول لأنفسنا أكون أو لا أكون !
الأبتسامه دمعتك عند الحاجه اليها
من الصعب على الآنسان ان ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها ... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!
ولكل أنسان قلب وعقل : قلب يحمل المحبه والوفاء...
وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....
من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ....بدون امنيات ..
ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...
وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء الى بلسم الجراح " الذكرى "
حينما يتذكر أشياء كثيره فقدها ...
يبتسم قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...
ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الاْشياء اصبحت ذكرى وأحلاماً مضت
وأنه يعيش الحاضر...
فيبتسم املآ وتفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح الى جانب
الحزن والدموع ...الى جانب السعاده...
والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر بطعم السعاده ولا حرارة الضحكات ...
فلتبتسم إذن أيها الانسان ... ابتسم لحاضرك ولمستقبلك ولماضيك ...
ولكن..
دون أن تنسيك الأبتسامه دمعتك عند الحاجه اليها ....